لكلا منا في الصغرعتبه يدخل معها مستقبله وحياته العلميه
>إناره الأطفال صغار فقط بالقامات المحسوسه
كبار بفضاءات الإبداع والتذوق الفكري
رسالتهم الطفوليه > هاأنا نسيني الكون فلم آخذ حقي في حرفي العربي
كما العالمي,, أشاهد سلسلة كتّابهم وبرامجهم الحواريه مع صغارهم ,و
وأتأسف على حالي كيف اتتبع الكبار في قراءة مايخصهم
وأجهل البدايه !!!!
لأني توسطت الحدث ولا أدري
* أستاذي نسي كيف يمتع عقلي بحصة مكتبه فعليه
* أمي ترمي لي قصص الألغاز والحكايا المتناثره كرسوم متحركه
* وتكتمل المجموعه بكتاب غبي ناطق
أنا اريد أدب ,, أريد شئ أتذوق به فلسفة الحياه
ألم يخطر ببالكم أنني شمسا تدور حولها مدارات التربيه كلها
كتبي ليست ما تحبوا أنتم ,, أنا أريد أن أقرأ مايرسخ بذهني عندما أكبر
*هل من كتاب يخلقني أديبا أتطاول فكريا مع الخيال !!
فقط أريد عقيده وتعليم مع ترفيه يأدب عقلي نحو مكتبة الفكر0
إقتباس:يقول الأستاذ حازم الفهم :أن معظم ماتنشره دور النشر للأطفال مترجم !!!
وهنا أجد مايؤكد مانعانيه في بيوتنا العربيه من غزو الألعاب الألكترونيه
والمسلسلات الكرتونيه ,,
رباه أحمي هذا الفرس الصغير حتى ينمو نبيلا طاهرا على تلك الفطره
> كيف النهوض؟
في تيسير الحركه لهم ومناقشتهم في أسئله ورسوم...
> ورقة عمل
لا أنسى طفله رسمت لي أسرتها حين طلبت منهاوكانت امها بلا فم!!
أكتشفت أن الأم بكماء...!!!)شفافيه(
> حينها ننعش دور الطباعه لنشرنا مكامن الصغير الصامت
ومايريد أن يراه بين يديه ليعي أجواء عالمه العظيم
ولاتنسوا الطفل في سنه الصغير كفيل في التغلب على معضلة
نوعية الإختيار , فالغزو واللوثه كانت من كبار أهملوا الهدف..
> س/؟؟
ماذا فعلت عندما كان عمرك ستة أشهر؟؟؟؟
أذكر أنني لا أذكر!!!
أثبتت الدراسات أن الأم عندما تقرا لطفلها بهذا العمر يبقى معه هذا الأثر مع التقدم بالعمر..
> قد يكون هذا الأدب قصه أو فيلما أو رسما وليس فقط سطورا متراصه!!
إننا نعي أن الترفيه ميول الطفل لكن هذا الطفل لا يحب تركه مع غربة أفكاره..
> توطئه : أيها العالم لقد كبرت أكتب لي مايرضيني..
> بعض المنقذين عربيا :كامل الكيلاني ,عبدالتواب يوسف’زكريا تامر (كتاب لهم فضل)
> إقتباس لابد منه
يقول د/ ناصر الدين الأسد:
أدب الأطفال كالفيتمينات للفكر يحتاج عظه وخيال وأنواع مختلفه من كل
نوع يغذي جانبا من فكره وشعوره نواحي الخيال فيه...(
> خلطه منزليه مقترحه / جعله يقلد والده في قراءةالجريده
> صفعه تقضي عليه في مناولته تلك الكتب الناطقه ليكون ببغاء
> سننا نبويه بالتركيز على أن يحفظ القرأن منذ 3سنوات فهذا ما يكون له النفس الجريئه كقارئ ,, عن تجربه.
* * * * *
الآن علينا أن نتذكر صوت قارئ صغير وأديبا ناقدا كبيرا
قد تجاهلته المسؤوليه لــ نبدأ ضبط المعايير ما أستطعنا
صوتا [بقلمي] وإنصاتا منكم0