لا تخلط بين الأمور الشخصية والعامة
نميل عادة إلى الخلط بين المشاعر الشخصية وأمور المؤسسات . ولهذا الخلط ضرر شديد على تأدية أعمالنا وعلاقتنا مع الناس .
ولقد أصبحت النتيجة نمطا محددا : نبدأ كأخــــــوة وننتهي كأعــــــــــداء .
وللآسف فإن الأخوة المخلصين قد يتجنبون هذه الأيام التعامل بعضهم مع بعض لأنهم يخشون أن ينتهي الأمر بهم إلى العداوة .
ونحن عندما نخلط بين ما هو شخصي وما هو عام وخاص بالمؤسسة نفقد الاثنين معا . من تلك الممارسات أنة عندما يحتاج أحد الأقارب إلى مساعدة مالية فإننا نوظفه في المؤسسة حتى إن لم يكن يناسبها . وبهذا تصبح المؤسسة عاجزة وملجأ للعجزة والمتقاعدين .
إن لدى كل منا أهداف لابد من تحقيقها ويجب أن نتعلم الفصل بين شئون القلب وشئـــــون العقل.
وقد تختلف عقولنا على أمور كثيرة لكن قلوبنا يجب أن تظل متآلفة . يمكن أن نختلف لكن بدون أن نفقد الود بيننا وإذا أخطأ أحدهم في العمل فعلية أن يتوقع العقوبة وأن يسرة العدل وقد كان أحد رجال الأعمال الناجحين يعاقب أولاده بضعف العقوبة التي يفرضها على الآخرين.
وقد ورد في القرآن الكريم أن عقوبة زوجات النبي صلى الله عليه وسلم مضاعفة :-
(( يَا نِسَآءَ النَّبِيِ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اَلله يَسِيراً ))
ذلك هو أسلوب النبوة لا محاباة في الحق .
نميل عادة إلى الخلط بين المشاعر الشخصية وأمور المؤسسات . ولهذا الخلط ضرر شديد على تأدية أعمالنا وعلاقتنا مع الناس .
ولقد أصبحت النتيجة نمطا محددا : نبدأ كأخــــــوة وننتهي كأعــــــــــداء .
وللآسف فإن الأخوة المخلصين قد يتجنبون هذه الأيام التعامل بعضهم مع بعض لأنهم يخشون أن ينتهي الأمر بهم إلى العداوة .
ونحن عندما نخلط بين ما هو شخصي وما هو عام وخاص بالمؤسسة نفقد الاثنين معا . من تلك الممارسات أنة عندما يحتاج أحد الأقارب إلى مساعدة مالية فإننا نوظفه في المؤسسة حتى إن لم يكن يناسبها . وبهذا تصبح المؤسسة عاجزة وملجأ للعجزة والمتقاعدين .
إن لدى كل منا أهداف لابد من تحقيقها ويجب أن نتعلم الفصل بين شئون القلب وشئـــــون العقل.
وقد تختلف عقولنا على أمور كثيرة لكن قلوبنا يجب أن تظل متآلفة . يمكن أن نختلف لكن بدون أن نفقد الود بيننا وإذا أخطأ أحدهم في العمل فعلية أن يتوقع العقوبة وأن يسرة العدل وقد كان أحد رجال الأعمال الناجحين يعاقب أولاده بضعف العقوبة التي يفرضها على الآخرين.
وقد ورد في القرآن الكريم أن عقوبة زوجات النبي صلى الله عليه وسلم مضاعفة :-
(( يَا نِسَآءَ النَّبِيِ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اَلله يَسِيراً ))
ذلك هو أسلوب النبوة لا محاباة في الحق .