السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رسائل نابعة من القلب .. صادقة الكلام والحديث..
رسائل أوجهها إلى كل من أحب إلى كل صديق إلى كل
رفيق إلى كل أخ وأخت إلى كل عضو وعضوة..
رسائل صادقة
الرسالة الأولى: الحب
اسم كبير.. لمعنى سامي عظيم،، عرف من أقدم الأزمنة ،،
كتبت فيه المقالات والقصائد.. عبر العديد عن مشاعره
تجاهه .. حتى أوصل البعض للجنون والوحدة والركود ..
والإنعزال عن المجتمع .. شي غريب ينبع من القلب
من الدم من الإحساس من الروح .. أقف عاجزا عن وصفه ،،
كيف أفسره كيف أكتب عنه ، الكثير عجز عن وصفه
ابن الملوح وابن عدوان مثال حي على ذلك ..
لا أستطيع الإكمال
فالقلم جف والقلب وقف والروح لا تستطيع الوصف..
الرسالة الثانية: الصداقة
إحساس غريب شعور كبير..
شي مميز لا أعرف من أين وإلى أين أقف ،،
فالكلام كثير والحديث أغرب شي يجلب الراحة للقلب ..
عند سماعي لها تطرب لها الأذان ويذكر القلب الذكريات الحلوة ..
صديق ورفيق عزيز وغالي ..
أيما أحببته بإسم الصداقة بإسم الأخوة بإسم الرفقة الصادقة ..
ولكن أين نجد الإصدقاء الصادقين؟!!
سؤال أكرره ولكن لا أسمع إلا صدى السؤال والجواب خافي ..
الرسالة الثالثة: الوحدة
عالم آخر يقف الإنسان حائرا فيه .. يقف متالماً لكن بهدوء غريب،
يصبح البال بعيد والتفكير مشغول يخيل لنفسه الراحة والإطمئنان ..
لكن بالحقيقة يعاني الآلام .. لكنه يقاوم ويستمر بالمكافحة ..
معتبراً نفسه أنه عائش عيشة هنيئة ولكن الحقيقة عكس ذلك!!!
ياله من إنسان بائس شجاع .. نعم بائس شجاع
فهو يأس من ناس حتى اصبح بائس ...
وقاوم حزنه ولم يظهره حتى أصبح شجاع ..
لكنه في بعض الأحيان يكون حلاً لهموم الدنيا لمتاعبها لألامها ..
الرسالة الرابعة: الحزن
الطعم المرير للدنيا .. طعم الذي يجب أن يذوقه كل مرء ،،
لا يوجد مرء سعيداً أبدا مهما تحدث وقال لا بد أن يجرب طعم الحزن ..
سواء اكان موت قريب أو طعنة صديق أو هجر حبيب ..
والقائمة تطول
دائماً يضعف الإنسان عند الحزن ..
يقف تاهئاً في دوامة الحياة لا يعرف الإتجاه ..
حتى الإبتسامة يجهلها الحزن ياله من أسم ..
لطاما عانينا منه ولا زلنا .. حتى سئمنا من طعمه ..
عرفنا مرته .. شئ يجلب التعاسة والهموم ..
لا أستطيع الإكمال .. فالحديث عنه يتعب النفس والروح والبدن ...
رسائل نابعة من القلب .. صادقة الكلام والحديث..
رسائل أوجهها إلى كل من أحب إلى كل صديق إلى كل
رفيق إلى كل أخ وأخت إلى كل عضو وعضوة..
رسائل صادقة
الرسالة الأولى: الحب
اسم كبير.. لمعنى سامي عظيم،، عرف من أقدم الأزمنة ،،
كتبت فيه المقالات والقصائد.. عبر العديد عن مشاعره
تجاهه .. حتى أوصل البعض للجنون والوحدة والركود ..
والإنعزال عن المجتمع .. شي غريب ينبع من القلب
من الدم من الإحساس من الروح .. أقف عاجزا عن وصفه ،،
كيف أفسره كيف أكتب عنه ، الكثير عجز عن وصفه
ابن الملوح وابن عدوان مثال حي على ذلك ..
لا أستطيع الإكمال
فالقلم جف والقلب وقف والروح لا تستطيع الوصف..
الرسالة الثانية: الصداقة
إحساس غريب شعور كبير..
شي مميز لا أعرف من أين وإلى أين أقف ،،
فالكلام كثير والحديث أغرب شي يجلب الراحة للقلب ..
عند سماعي لها تطرب لها الأذان ويذكر القلب الذكريات الحلوة ..
صديق ورفيق عزيز وغالي ..
أيما أحببته بإسم الصداقة بإسم الأخوة بإسم الرفقة الصادقة ..
ولكن أين نجد الإصدقاء الصادقين؟!!
سؤال أكرره ولكن لا أسمع إلا صدى السؤال والجواب خافي ..
الرسالة الثالثة: الوحدة
عالم آخر يقف الإنسان حائرا فيه .. يقف متالماً لكن بهدوء غريب،
يصبح البال بعيد والتفكير مشغول يخيل لنفسه الراحة والإطمئنان ..
لكن بالحقيقة يعاني الآلام .. لكنه يقاوم ويستمر بالمكافحة ..
معتبراً نفسه أنه عائش عيشة هنيئة ولكن الحقيقة عكس ذلك!!!
ياله من إنسان بائس شجاع .. نعم بائس شجاع
فهو يأس من ناس حتى اصبح بائس ...
وقاوم حزنه ولم يظهره حتى أصبح شجاع ..
لكنه في بعض الأحيان يكون حلاً لهموم الدنيا لمتاعبها لألامها ..
الرسالة الرابعة: الحزن
الطعم المرير للدنيا .. طعم الذي يجب أن يذوقه كل مرء ،،
لا يوجد مرء سعيداً أبدا مهما تحدث وقال لا بد أن يجرب طعم الحزن ..
سواء اكان موت قريب أو طعنة صديق أو هجر حبيب ..
والقائمة تطول
دائماً يضعف الإنسان عند الحزن ..
يقف تاهئاً في دوامة الحياة لا يعرف الإتجاه ..
حتى الإبتسامة يجهلها الحزن ياله من أسم ..
لطاما عانينا منه ولا زلنا .. حتى سئمنا من طعمه ..
عرفنا مرته .. شئ يجلب التعاسة والهموم ..
لا أستطيع الإكمال .. فالحديث عنه يتعب النفس والروح والبدن ...