منتدى اوميجا

الليمــون ؟؟؟ الموز ؟؟؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الليمــون ؟؟؟ الموز ؟؟؟ 829894
ادارة المنتدي الليمــون ؟؟؟ الموز ؟؟؟ 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى اوميجا

الليمــون ؟؟؟ الموز ؟؟؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الليمــون ؟؟؟ الموز ؟؟؟ 829894
ادارة المنتدي الليمــون ؟؟؟ الموز ؟؟؟ 103798

منتدى اوميجا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى اوميجا
هام جدا لكل الأعضاء : جميع المشاركات المطروحة فى منتدى اوميجا تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تمثل بالضرورة وجهة نظر الموقع ,,,,,,  ادارة المنتدى




    الليمــون ؟؟؟ الموز ؟؟؟

    Yami
    Yami
    المدير العام
     المدير  العام


    ذكر
    عدد الرسائل : 2113
    العمر : 31
    الهوايا المفضلة : الانترنت
    العمل : مدير المنتدى
    البلد : الليمــون ؟؟؟ الموز ؟؟؟ Egypt10
    نقاط : 15167
    تاريخ التسجيل : 18/07/2007

    الليمــون ؟؟؟ الموز ؟؟؟ Empty الليمــون ؟؟؟ الموز ؟؟؟

    مُساهمة من طرف Yami السبت 23 فبراير - 17:24


    الليمــون
    Lemon
    نبات الليمون نبات شجري معمر يعرف علمياً باسم Citrus limon ويعتبر الليمون من أهم النباتات للاستعمال المنزلي سواء كغذاء أو كدواء ويعتبر الأسبانيون أكثر الأجناس استخداماً لليمون وتشير مؤلفاتهم إلى ذلك حيث لا يوجد مرجع طبي خالياً من الحديث عن الليمون.

    وموطن الليمون الأصلي كان في الهند وقد عرفت شجرة الليمون أول ما عرفت في أوروبا في القرن الثاني بعد وفاة المسيح. وتزرع الآن في معظم بلاد العالم. الجزء المستعمل من نبات الليمون هي الثمار والتي تجمع في فصل الشتاء وذلك عندما يكون فيتامين ج في قمته.

    تحتوي ثمار الليمون على زيت طيار بنسبة 2.5% والذي يوجد في الغلاف الثمري للثمرة ويشكل مركب الليمونين 70% من محتوى الزيت الطيار. ومن المركبات الهامة في الزيت الطيار الفاتيربينين والفاباينين وبيتاباينين وسترال. كما تحتوي الثمرة على كومارينان وبايوفلافونيدات وفيتامينات ج وأ ومجموعة فيتامين ب بالإضافة إلى مواد هلامية وسكاكر.

    أما استعمالات الليمون فهي مطهر ومضاد للروماتزم ومقشع أي طارد للبلغم ويعتبر فيتامين ج مرققاً للمخاط ومذيباً له حيث يخرجه من الشعب الهوائية من الرئة ولذلك يعتبر الليمون من أفضل المواد للجهاز التنفسي. كما يعمل الليمون كمضاد للبكتريا وطارد لسموم الجسم ومخفض للحمى. كما يفيد الكبد والمعدة والأمعاء. كما يقوي جدران الأوعية الدموية وعليه فإنه يمنع نزف اللثة ويفيد في اضطراب الدورة الدموية.

    كما يعتبر عصير الليمون مفيداً لعلاج الانفلونزا والبرد وأمراض الصدر ومقوياً جيداً للكبد والبنكرياس ويحسن الشهية ويساعد على الهضم. كما يمكن استعمال عصير الليمون غرغرة لعلاج التهابات اللثة ونخر الأسنان وضد التهابات الحنجرة.

    وعُرف الليمون منذ القدم بتأثيراته العلاجية والجمالية ، بل تأثيراته النفسية أيضا .. فبمجرد أن تشم رائحته ترتفع المعنويات وينشرح الصدر ، ويؤكد ذلك خبراء العلاج بروائح النباتات العطرية .. ولا يقتصر دور الليمون فقط على جعل الروح المعنوية أفضل ، فهو يؤدي دور المادة المقوية للبشرة والمغذية لها وإستخدامه يؤدي إلى إنكماش المسامات الواسعة .



    و يستخدم الليمون لإزالة البقع من البشرة ، وهو غني بفيتامين ( C ) .. ومضاد للتجاعيد ، ويُستخدم مباشرة على البشرة ، وللحصول على النعومة والجمال يفضل التدليك بزيت الزيتون وعصارة الليمون وترك البشرة لمدة ساعتين أو ثلاث ساعات ، والليمون مفيد في إذابة الخلايا الميتة للبشرة ، كما يمنحها نعومة فائقة ويجعلها أكثر تألقا ويمكن إستخدامه لعلاج الثآليل والشامات .



    . والليمون علاج يذيب الدهون في الردفين والساقين ، فلليمون قدرة رائعة على تشكيل خط دفاع آخر لحماية الجمال من كابوس تراكم الدهون ، فالليمون علاج جيد لتخليص البشرة من السموم ، فهو يحمي البشرة وينشط الكليتين لتتخلص من إنحباس السوائل في الجسم وتراكم الدهون .





    والليمون هو أفضل معالج للشعر .. فعصيره يذيب الدهون وينظم الغدد المفرزة للدهون ، وهو يعد المادة المثالية التي تدخل في تركيب الشامبو لعلاج تزييت الشعر ، ولكن الخبراء ينصحون بإختيار الشامبو الذي يحتوي على الليمون الحقيقي ، وتجنب الشامبو الذي تفوح رائحته بالليمون فقط .



    عصير الليمون ينظف الكلى ويزيل الحصى

    إذا كنت تعاني من حصى الكلى, ينصحك الباحثون في كلية الطب بجامعة يوجياكارتا جاه مادا في العاصمة الإندونيسية جاكرتا, بشرب عصير الليمون ، وأوضح الأطباء أن حصى الكلى هي مشكلة خطرة وخاصة إذا كنت تعاني من حصى الكلى, ينصحك الباحثون في كلية الطب بجامعة يوجياكارتا جاه مادا في العاصمة الإندونيسية جاكرتا, بشرب عصير الليمون.



    وأوضح الأطباء أن حصى الكلى هي مشكلة خطرة وخاصة عند الرجال, حيث يعاني المصابون من حرقة شديدة في البول وتكرار التبول بشكل غير طبيعي, مشيرين إلى أن 80% من حصى الكلى تنتج عن تراكم الكالسيوم في الكلى بسبب انخفاض تركيز مركب (ستريت) في البول الناجم عن خلل في عمليات الأيض في الجسم يؤدي إلى ضعف امتصاصه. ونوه الباحثون إلى أن الجراحة لإزالة الحصى أو باستخدام الليزر لتفتيتها إلى حصيات صغيرة الحجم تخرج مع البول, لا تضمن الشفاء التام 100%, كما أن الانتكاسة قد تسوء وتقود إلى القصور الكلوي الذي لا يوجد له علاج شاف حتى الآن عدا عملية زراعة كلى جديدة, لذلك فإن التغلب على هذه الحالة في مراحلها المبكرة يمثل العلاج الفعال من المرض.



    وأكد هؤلاء أن بالإمكان التخلص من حصى الكلى في بداية تشكلها بتناول كبسولتين من مركب (بوتاسيوم ستريت) يوميا إلا أن ثمنها الباهظ لا يمكن الكثيرين من تعاطيها, أما شرب عصير الليم, وهو ضرب من الليمون الحامض يعرف باسمه العلمي (ستراس أورانتيفوليا), بانتظام يمثل طريقة بسيطة وسهلة وغير مكلفة لزيادة محتوى الستريت الذي يمنع تشكل بلورات الكالسيوم وتحولها إلى حصى الكلى في البول, نظرا لغناه بعنصري البوتاسيوم والستريت. وتعتبر ثمار الليم الأغنى بين الأنواع الأخرى من الحمضيات من حيث محتواها من مادة (ستريت), إذ يحتوي عصير كيلوغرام واحد منها على 55.6 غراما, بينما يحتوي الليمون مثلا على 48.6 غراما لكل كيلوغرام, والبرتقال 39.6 غراما للكيلو الواحد, في حين يأتي المندرين أو اليوسفي في آخر القائمة لاحتوائه على 5.4 غرامات فقط للكيلو. ويصنع العصير بعصر ثمرتين من الليم متوسطتي الحجم وخلطهما مع كأسين من الماء, وتكفي هذه الكمية من العصير لسبعة عشر مريضا, حيث يعطى كل مريض مقدار ملعقتين منه يوميا بعد وجبة العشاء لمدة عشرة أيام.



    وأثبتت الدراسات أن الاستهلاك المنتظم لعصير الليم يزيد درجة الحموضة ومحتوى الستريت والبوتاسيوم وحجم البول دون أن يزيد محتوى الكالسيوم, إذ تساعد الزيادة في نسبة مستويات الستريت إلى الكالسيوم في منع تبلوره وتنشيط طرحه في البول, كما أظهرت الأبحاث أن هذا العلاج فعال في منع عودة حصى الكلى من جديد, ولا يسبب أي آثار جانبية حتى عند المصابين بمشكلات واضطرابات هضمية. وينصح الأشخاص الذين يعانون من حصى الكلى عادة بشرب لترين من الماء على الأقل وتجنب الأطعمة المالحة والسبانخ والمشروبات الغازية والقهوة.





    وكذلك لجميع أجزاء النباتات الصفراء، سواء كانت ثمارًا كالسفرجل والليمون أو أزهارًا لها خواص علاجية مميزة كونها مدرة للبول كخاصية أساسية.


    وأثبتت الدراسات مؤخرا أن لهذه المواد الصفراء خواص مضادات التأكسد، أي تمنع تأكسد الخلايا وتعيد بناء خلايا جديدة، وهذه الصفة تستخدم اليوم في العلاج والوقاية في العديد من الأمراض مثل أمراض الذاكرة، والدوالي، والبواسير، وهناك أبحاث متقدمة جدا تفيد بمدى أهمية تلك المواد للوقاية والحد من نشاط الخلايا السرطانية.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ

    المـــــــــــــــوز :
    ــــــــــــــــــــــــــــــ
    الموز أو "الطلح" كلمة مستعربة من اللغة الهندية "موزى" وهي "فاكهة الحكماء" كما سميت في الهند حيث ان الفلاسفة كانوا يستظلون تحت هذه النبتة، ورد ذكر الموز في القرآن الكريم في سورة الواقعة حيث قال الله تعالى {وطلح منضود} فالطلح هنا معناه الموز وقد اختلف العلماء في التفسير.



    تعتبر نبتة الموز من أطول النباتات على وجه الأرض بدون جذع خشبي حيث يتراوح ارتفاعها حوالي 30قدماً، وتثمر شجرة الموز مرة واحدة فقط ومن ثم يتم قصّها للسماح للفسيلة الصغيرة بأخذ الدور الجديد للنبتة وأفضل الموز الذي يقطف وهو أخضر ويترك للنضوج بعيدا عن النبتة حيث إذا تُرك عليها تنفتح الثمرة وتصبح قطنية من الداخل ولا طعم فيها.



    ويعود تاريخ الموز إلى الهند وقد اختلف في مرجعه فقال البعض انه ماليزي وقد عُرف الموز قبل ميلاد المسيح عليه السلام بحوالي 1100سنة بينما عرفه العالم الجديد عام 1516م حيث غرست أول نبتة له في الكاريبي آنذاك وعرض الموز لأول مرة في ولاية فيلاديلفيا في معرض سينتينيال عام 1876م وكما ذكرت سابقا فإن كلمة "موز" أصلا معربة من الكلمة الهندية "موزى" وباللغة العربية الفصحى يسمى الموز بـ "الطلح" وهناك أسماء عديدة للموز مثل بنّا Banna وغانا Ghana وفُنانا Funana إلى ان أطلق عليه الافريقيون اسمه الحالي Banana وقدرت منظمة الـ FAO إنتاج الموز عامي 1996ـ 1997م بـ 57مليون طن.





    يحتوي الموز على:

    ماء، كاربوهيدرات، فسفور، بوتاسيوم، بروتين، حديد، فيتامين أ، فيتامين ب 6، حامض الاسكوربيك.

    وذكر في قاموس الغذاء والتداوي بالنباتات "لأحمد قُدامة" عن الموز في الطب القديم بأنه ينفع من حرقة الصدر والرئة والسعال وقروح الكليتين والمثانة ويدر البول ويزيد في ماء الرجل وينشط الفحولة ويلين البطن ويسمن كثيرا والاكثار منه يضر المعدة ويثقل ويزيد في الصفراء والبلغم ودفع ضرره يكون بالسكر والعسل والزنجبيل وإذا طبخ في دهن اللوز أصلح الصدر سريعا وإذا مزج بالخل أو عصير الليمون وطُلي به الرأس الأقرع يفيد كثيرا وطبخه مع بذر البطيخ ودهن الوجه به يجلو الكلف وينعّم البشرة ويحسن اللون وان وضع ورقة على الأورام حللها "انتهى كلامه".



    ويعتبر الموز من أفضل مصادر الطاقة الطبيعية للإنسان فهو خالي من الصوديوم ولذلك يقلل من مخاطر ارتفاع ضغط الدم، وخالي من الدهن والكوليستول ويحتوي الموز على كاربوهيدرات سهلة الهضم مقارنة بالفواكه الأخرى. وساعدت الأبحاث في الطب الحديث على التوعية والتعريف بأن الموز قد يحد من الوفاة الناتجة عن أمراض القلب لبعض الحالات وهذا لا يعني ان الغذاء المتوازن والرياضة لا يساعدان على خفض مخاطر العوامل المساعدة لأمراض القلب.



    )الموز) يقي من القرحة ومن ارتفاع ضغط الدم :

    يبدو أن الموز ليس مجرد فاكهة لذيذة يحبها الكبار والصغار، ولا تنحصر قيمته في المساعدة على الشعور بالشبع والامتلاء، بل يحتوي على قيمة غذائية لا يستهان بها بالإضافة إلى احتوائه على قيمة دوائية وقائية أيضاً.


    فقد أكد أخصائيو التغذية أن كل مائة غرام من الموز الناضج تعطي الجسم مائة سعر حراري، كما أن الموز غني بالألياف والفيتامينات A,B,C بالإضافة إلى الأملاح المعدنية كالحديد والزنك والفوسفور والمنغنيز والصوديوم، كما يحتوي على الماء والنشا وسكر العنب وسكر القصب مما يجعله مصدراً حيوياً للعناصر التي يحتاجها الجسم البشري.



    وقد أظهرت دراسة سويدية حديثة أن الموز الناضج أو المطهو يحتوي على مواد تزيد من مقاومة الخلايا التي تبطن المعدة للقرحة وقد تمنع حدوثها وتساعد على الشفاء منها في حالة الإصابة بها. وفي الدراسة التي نشرتها مجلة (الأفكار الصحية) الأمريكية، أكد أخصائيو التغذية أن الموز الغني بعنصر البوتاسيوم يساعد في الحفاظ على سلامة العضلات والعظام ويؤدي إلى تقليل ضغط الدم الشرياني، وبالتالي يخفض إلى حد كبير من احتمالات الإصابة بالنوبات القلبية.


    وكانت دراسات أخرى قد أشارت إلى أن للموز أثراً إيجابيا على عملية الهضم في الأمعاء خلافاً للاعتقاد الشائع بأن الموز يسبب الإصابة بالإمساك أو الانتفاخات، وأن أثر الموز على عملية الهضم يزداد كلما كان الموز ناضجاً.



    الموز علاج لقرحة المعدة وارتفاع ضغط الدم





    مفكرة الإسلام: عندما طرح هرمون [الميلاتونين] كدواء يحافظ على الشباب ومضاد للشيخوخة وإطالة العمر الافتراضي، أثار ضجة لا مثيل لها في الأوساط الصحية والطبية. وقد كشفت دراسات علمية أن ثمار الموز هي الفاكهة الوحيدة التي يمكن الاعتماد عليها كبديل لهذا الدواء، حيث تتميز ثمار الموز بغناها بهذا الهرمون.

    فقد نقلت الصحف عن الباحث المصري بجامعة المنصورة الدكتور 'محمود درويش': إن ثمار الموز ليست غنية فقط بالـ[ميلاتونين] الذي يعد ترياق الصحة والشباب.

    بل إن ثمار الموز الناضجة تعد مصدرا غنيا بالمغذيات والسكريات السهلة الامتصاص ولذلك فهذه الثمار مولدة للطاقة وباعثة للحيوية ويمكن الاعتماد عليها في النظم الغذائية الهادفة للحيوية ورشاقة الجسم.



    ونقلت شبكة اليوم الإلكترونية عنه تأكيده أن مؤهلات الموز تسمح له بذلك نظرا لاحتوائه على فيتامين [B2] كما أنه ضروري لانطلاق الطاقة في خلايا الجسم من الدهون والكربوهيدرات والبروتين، كما إنه ضروري أيضا لامتصاص الحديد وبناء الهيموجلوبين الدموي.



    إضافة إلى ذلك فإن لفيتامين [B2] فوائد صحية للجلد والبصر، ويذكر الأطباء أن ثمار الموز سماها القدماء [طعام الفلاسفة] لأنه كان غذاء أساسيا عند علماء الهند وفلاسفتها القدامى مؤكدا أن نشاء الموز لا نظير له في الفواكه أو النشويات.



    إذ ينفرد نشاء ثمار الموز بأنه لا يتم تخزينه في الجسم فتناول الكثير منه لا يؤدي إلى أي زيادة في الوزن، ومن هذا المنطلق ظهرت الوصفات الغذائية التي تضمن الموز كعنصر أساسي لأي نظام غذائي لثبات وزن الجسم والحفاظ على الرشاقة وصفاء الذهن، وأشار إلى أن هذه الميزة التي تتمتع بها ثمار الموز لا مثيل لها في أي غذاء سوى البطاطا.



    وقال إن الفرق الوحيد أن الموز فاكهة والبطاطا تنتسب إلى الخضراوات فضلا عن أنها درنات من جذور النبات، ويرصد الدكتور 'محمود درويش' فوائد طبية أخرى للموز في أن ثمرته هي الثمرة الوحيدة التي تؤكل نية لمرضى قرحة المعدة.



    كما إنها تساعد على خفض ضغط الدم المرتفع ويؤهل ثمار الموز لهذه الوظيفة احتواء الثمار على نسبة عالية من البوتاسيوم مصاحبا لها كمية قليلة من الصوديوم، كما أن الموز مضاد للحموضة ويرجع ذلك لاحتواء الثمار على نسبة عالية من الأملاح القلوية التي تعادل حموضة المعدة.



    علاوة على أن تناول ثمار الموز مهم في حالات سوء التغذية ونقص الفيتامينات وذلك عند تناوله باستمرار مع نظام غذائي معين.

    ويؤكد أن التركيب البيوكيميائي لثمار الموز يتضمن 24% منه كربوهيدرات و2% بروتينا و4% دهونا و5 % ألياف و57% ماء، أما الفيتامينات فيحتوي الموز على 430 وحدة دولية من فيتامين [A] و09,0 ملليجرام من فيتامين [B1] و06,0 ملليجرام من فيتامين [B2] و10 ملليجرامات من فيتامين [C] إلى جانب 420 ملليجراما بوتاسيوم و8 ملليجرامات كالسيوم و31 ملليجرام منجنيز و46,0 ملليجرام ماغنسيوم و28 ملليجراماً فوسفور بخلاف عدد من الأحماض المهمة للجسم.

    الفوائد الطبية للموز

    يعتبر الموز من أهم الفواكه التي يتناولها الإنسان وذلك لفوائده العديدة التالية:

    1ـ مضاد للشيخوخة.

    2ـ يزود الجسم بالطاقة.

    3ـ يزود الجسم بالفيتامينات [A] و[b].

    4ـ غني بالأملاح المعدنية.

    5ـ يساعد على خفض ضغط الدم.

    6ـ يساعد على نمو الدماغ.

    7ـ يساعد على مكافحة القرحة الهضمية.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 22 نوفمبر - 11:42