هذه قصه حقيقيه حدث لشاب في عصرنا الحالى
يحكى ان هذا الشاب كان له عصبه من اصدقاء كانوا يخرجون سويا لاصطياد الفتيات و الذهاب بهن الى الصحراء
وارتكاب جريمه الزنا معهن .
كان ذلك الشاب من اسره عريقة و ثريه جداا حاولوا معه بشى الطرق
و اتوا له بأفضل الشيوخ محاولة منهم لهدايته و لكن بلا جدوى
قرر والده ان يزوجه و لكن رفض الشاب و تحت ضغط والده
وافق الشاب و لكن ظل الحال كما هو
و بمرور السنين اصبح لهذا الشاب فتاه و صار عندها 6 سنوات
و كانت لا ترى والدها الا بعد الفجر و هو في حاله يرثى له
من شرب الخمر و ارتكاب فاحشة الزنا
و في يوم من الايام جاء الشاب و معه فيلم جنسي و بحث عن زوجته و بنته
وجدهم في نوم عميق فقرر ان يشاهد الفيلم بالمنزل و الكل نائم الان
و بينما هو يتفرج اذ بابنته قد قامت من نومها ووجدت غرفه مكتب ابيها مضاءه
فتسللت اليها ووجدت اباها يشاهد الفيلم القبيح ذلك و من المناظر القبيحه التى
به صرخت الفتاه فنظر اليها ابيها و تسمر مكانه و لم يدري ماذا يفعل
و استمرت الفتاه في الصراخ و صرخ الشاب لصراخ ابنته و استيقظت الام
و صرخت هي الاخرى عندما علمت ماذا حدث و بينما هم كذلك
اذا باذان الفجر فذهب الشاب لصلاة الفجر لاول مره في حياته يذهب للمسجد
و اذا بالامام يقرأ أيه كريمة غيرت الشاب تمام
قال تعالى
قل ياعبادي الذي اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله
صدق الله العظيم
اجهش الشاب في البكاء و سمع الجميع صوته و انينه فنظروا
فاستعجبوا ان رأو هذا الشاب في المسجد و سألوه أأنت فلان؟ قال نعم
و ظل الشاب في المسجد حتى شروق الشمس
و لاول مره ذهب لعمل مبكراا وعندما قابل اصدقاء العمل هناك و كانت علامات انكسار التوبه بل نقول عمت التوبه النصوحه على وجهه استعجبوا
من انه جاء مبكراا هذا اليوم فسأله الجميع فقص عليهم ما حدث
فجاءه المدير و قال له اذهب الى المنزل و استريح و سوف نتناول العشاء عندك لتقص علينا
القصه من البدايه و عندما ذهب لبيته سمع صراخ و عويل
انها مشيئة الله فلقد توفت ابنته الصغيره ذات الست اعوام
فبكى و قال ماتت من قامت باحيائي من جديد ..ماتت من جعلتني ارجع و اتوب ..و ظل يبكي
و قرر ان يغسلها و يدفنها بيديه و حاول الجميع ان يمنعوه و لكن هيهات كان مصراا و قام بتغسيلها
و جاء ليدفنها و نظر اليها ودمعة سقطت من عينيه جعلت الكل يبكي لحاله
فسبحان الله لم يستطيع اعلم الشيوخ هدايته و لكن الهدايه كانت على يد ابنته
ذات الست اعوام و الهدايه من الله
فسبحان الله جل جلاله
هذه قصه حقيقيه
فلنعتبر يا اصحاب القلوب و العقول
يحكى ان هذا الشاب كان له عصبه من اصدقاء كانوا يخرجون سويا لاصطياد الفتيات و الذهاب بهن الى الصحراء
وارتكاب جريمه الزنا معهن .
كان ذلك الشاب من اسره عريقة و ثريه جداا حاولوا معه بشى الطرق
و اتوا له بأفضل الشيوخ محاولة منهم لهدايته و لكن بلا جدوى
قرر والده ان يزوجه و لكن رفض الشاب و تحت ضغط والده
وافق الشاب و لكن ظل الحال كما هو
و بمرور السنين اصبح لهذا الشاب فتاه و صار عندها 6 سنوات
و كانت لا ترى والدها الا بعد الفجر و هو في حاله يرثى له
من شرب الخمر و ارتكاب فاحشة الزنا
و في يوم من الايام جاء الشاب و معه فيلم جنسي و بحث عن زوجته و بنته
وجدهم في نوم عميق فقرر ان يشاهد الفيلم بالمنزل و الكل نائم الان
و بينما هو يتفرج اذ بابنته قد قامت من نومها ووجدت غرفه مكتب ابيها مضاءه
فتسللت اليها ووجدت اباها يشاهد الفيلم القبيح ذلك و من المناظر القبيحه التى
به صرخت الفتاه فنظر اليها ابيها و تسمر مكانه و لم يدري ماذا يفعل
و استمرت الفتاه في الصراخ و صرخ الشاب لصراخ ابنته و استيقظت الام
و صرخت هي الاخرى عندما علمت ماذا حدث و بينما هم كذلك
اذا باذان الفجر فذهب الشاب لصلاة الفجر لاول مره في حياته يذهب للمسجد
و اذا بالامام يقرأ أيه كريمة غيرت الشاب تمام
قال تعالى
قل ياعبادي الذي اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله
صدق الله العظيم
اجهش الشاب في البكاء و سمع الجميع صوته و انينه فنظروا
فاستعجبوا ان رأو هذا الشاب في المسجد و سألوه أأنت فلان؟ قال نعم
و ظل الشاب في المسجد حتى شروق الشمس
و لاول مره ذهب لعمل مبكراا وعندما قابل اصدقاء العمل هناك و كانت علامات انكسار التوبه بل نقول عمت التوبه النصوحه على وجهه استعجبوا
من انه جاء مبكراا هذا اليوم فسأله الجميع فقص عليهم ما حدث
فجاءه المدير و قال له اذهب الى المنزل و استريح و سوف نتناول العشاء عندك لتقص علينا
القصه من البدايه و عندما ذهب لبيته سمع صراخ و عويل
انها مشيئة الله فلقد توفت ابنته الصغيره ذات الست اعوام
فبكى و قال ماتت من قامت باحيائي من جديد ..ماتت من جعلتني ارجع و اتوب ..و ظل يبكي
و قرر ان يغسلها و يدفنها بيديه و حاول الجميع ان يمنعوه و لكن هيهات كان مصراا و قام بتغسيلها
و جاء ليدفنها و نظر اليها ودمعة سقطت من عينيه جعلت الكل يبكي لحاله
فسبحان الله لم يستطيع اعلم الشيوخ هدايته و لكن الهدايه كانت على يد ابنته
ذات الست اعوام و الهدايه من الله
فسبحان الله جل جلاله
هذه قصه حقيقيه
فلنعتبر يا اصحاب القلوب و العقول