السلام عليكم ورحمة الله
رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا
وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
لا تنسونا من صالح دعائكم
رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا
وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
تذكروا إخوانكم بالدعاء
اللهـم عجل لنا عزة الإسلام
اللهم انصر اخواننا المجاهدين فى فلسطين
اللهـــــــــم انصر إخواننا المجاهديـــــــــــــن
فى مشارق الارض و مغاربها نصرا تعز به المسلمين
اللهم أمدهم بجنود من عندك ولا تُسمعنا عنهم ولا فيهم مكروه
اللهم باعد بينهم وبين من يريدهم بسوء كما باعدت بين المشرق والمغرب
يارب وحد شمل المسلمين وانصر المجاهدين
يارب اشفى صدور قوم مؤمنين واحفظ المجاهدين وآلف بين قلوبهم
اللهم ثبت أقدامهم و قوي من عزيمتهم اللهم احفظهم بحفظك
اللهم احفظهم بحفظك اللهم احفظهم بحفظك
آمين .. آمين
اللهـم عجل لنا عزة الإسلام
اللهم انصر اخواننا المجاهدين فى فلسطين
اللهـــــــــم انصر إخواننا المجاهديـــــــــــــن
فى مشارق الارض و مغاربها نصرا تعز به المسلمين
اللهم أمدهم بجنود من عندك ولا تُسمعنا عنهم ولا فيهم مكروه
اللهم باعد بينهم وبين من يريدهم بسوء كما باعدت بين المشرق والمغرب
يارب وحد شمل المسلمين وانصر المجاهدين
يارب اشفى صدور قوم مؤمنين واحفظ المجاهدين وآلف بين قلوبهم
اللهم ثبت أقدامهم و قوي من عزيمتهم اللهم احفظهم بحفظك
اللهم احفظهم بحفظك اللهم احفظهم بحفظك
آمين .. آمين
لا تنسونا من صالح دعائكم
اللهم اغفر له .. اللهم ارزقه الهداية وصلاح الحال
اللهم أدخله الجنة مع حبيبك المصطفي صلي الله عليه وسلم
دون حساب ولا سابقة عذاب
وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله
وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين
ثم ألم يعد الله تعالى وعدا حسنا، أن من ترك شيئا لله عوضه خيرا منه ؟
أم لم نعد نذكر ثواب الله ؟
قيل: المعتدية هي الصحف وليست الشركات، ولا تزر وازرة وزر أخرى
لكنهم في حلف واحد، وبلد واحد، ودين واحد، وهم جماعة واحدة؛
أي إن بعضهم يقدر على بعض، خصوصا إذا كانت الحسابات مالية اقتصادية
فذلك أهم ما لديهم، وقد عرفنا من سنته صلى الله عليه وسلم، جواز معاقبة
أفراد من قوم معتدين وأحلافهم، حتى لو كان المعتدون غيرهم، كما حصل
من أسره صلى الله عليه وسلم رجلا من أحلاف ثقيف، لما أسرت ثقيف
رجلين من الصحابة، فاشترط لإطلاقه إطلاق الصحابيين، ولم يكن ذنب
الرجل سوى أنه حلف لهم، فكان منهم في المعاملة
ثم نعود ونقول: إذا كانت التجارة معهم من المباحات، فلن نكن ظالمين
ولا معتدين إذا تركنا هذا المباح
ثم لما رأوا ردة فعل ضعيفة، وعلى استحياء في المرة الأولى، مع مسارعة
إليهم بالتسامح، ومسارعة في رفع المقاطعة : عرفوا أنه لا هيبة لنا
وأن الطعن في أخص وأعز آياتنا لن تحركنا إلا حركة المشلول. فكان ذلك
علة عودتهم إلى سيرتهم الأولى
فإذا كنا لائمين، فلا نلومن إلا أنفسنا ..!!؟
إخواني . . . أخواتي تلك كانت مقتطفات أحببت ان أطلعكم عليها
فمن شاء المطالعة بالمزيد عليه الرجوع للمصدر اتبع الرابط التالي
نحن الذين جرأناهم
نحن نعجب من إساءات الصحف الأوربية لمقام نبينا صلى الله عليه وسلم
ولا نعجب إساءة أمته له صلى الله عليه وسلم ؟!!. وهل كانت لتسيء
لولا تقدم أفراد وفئات في هذه الأمة بالإساءة ؟
: : : والإساءة على أنواع : : :
الجفاء عن سنته، فالسنة تعيش غربة ***
ومن الجفاء كذلك، الجهل بسيرته، وأحداث مر بها مدة حياته ***
: : : ومن الإساءة إليه صلى الله عليه وسلم : : :
أن أفرادا وفئات تنكروا فدخلوا في نفق الساخرين من كلامه، بزعم أنه كلام
المتشددين المتنطعين، مثل قولهم: "لا زال فينا من يرى المرأة فتنة، وعورة
يجب أن تحتجب". وهذا القائل: إما أنه لم يسمع بقوله صلى الله عليه وسلم
(ما تركت بعدي فتنة، هي أضر على الرجال من النساء)
وقوله: (المرأة عورة)، فهذا جاهل جهلا مقيتا؛ إذ كيف يجهل خبرا عن نبينا
في قضية، هي محل عنايته؛ قضية المرأة، ثم لا يكلف نفسه
أن يرى ما ورد فيها من النصوص !؟
نعجب أن الصحف الأوربية موغلة ومصرة على فعلها القبيح، وفينا من يفعل
مثل ذلك كتابة، بأقبح فعل، كان ذلك في موقع ألكتروني معروف، كتب أحدهم
فيه مقالا، ضمنه كل ما ضمنه ذلك الرسام الدنمركي وزيادة، والفرق: أن ذلك
تنقص وسخر رسما وصورة، وهذا حرفا وكتابة. فماذا صنع الموقع، سوى
أنه بعد أن كثر عليه النكير، اعتذر اعتذارا باردا؛ أنه كان خطئا غير مقصود
وحذف المقال وانتهى كل شيء عند هذا الحد!!؟
نغضب من سخرية الصحف الدنمركية، وقناة عربية إسلامية إخبارية هي الأشهر
تستضيف في برنامج لها امرأة تشتم القرآن كلام الله تعالى، وتطعن في آياته
وتتكلم بكلمات يقف لها شعر المؤمن ويقشعر بدنه، وتتأذى روحه. ثم ماذا كان
من القناة، سوى أن كتبت اعتذارا في موقعها، ليس أكثر من هذا، هذا هو مقام
نبينا الأكرم صلوات الله وسلامه عليه عند هؤلاء، مع كونهم مسلمين !!؟
في المرة الأولى سخر من نبينا صلى الله عليه وسلم، فوجدنا من بيننا من سافر
إلى الساخرين، يمد إليهم يد التسامح والعفو، ويقول لهم بنبرة ضعيفة
لم تسخرون من نبينا !!؟
أعلنت المقاطعة الاقتصادية من جماهير المسلمين، لكنها سرعان ما نقضت باجتهاد
وتسرع، لمجرد أن شركة اعتذرت.. ألم يكن من الأحسن التريث والصبر، فما نحن
بظالمين إن قاطعنا، فالتجارة معهم مباحة، ولنا الحق أن تمتنع من المباح، وليس
علينا شيء، فلم الحرص إذن على إنهاء المقاطعة !!؟
قيل: الضرر سيلحق الوكالات، وهي شركات يملكها مسلمون، ويعمل بها موظفون
مسلمون، والإضرار لا يجوز بمسلم
أفليس في قلوب هؤلاء التجار وموظفيهم من حب رسول الله صلى الله عليه وسلم
والغضب له، ما يضحون لأجله بأموالهم وأنفسهم، هل تجارتهم أعز عليهم
من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد قال تعالى
قل إن كان آباؤكم وأبناءكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها
ولا نعجب إساءة أمته له صلى الله عليه وسلم ؟!!. وهل كانت لتسيء
لولا تقدم أفراد وفئات في هذه الأمة بالإساءة ؟
: : : والإساءة على أنواع : : :
الجفاء عن سنته، فالسنة تعيش غربة ***
ومن الجفاء كذلك، الجهل بسيرته، وأحداث مر بها مدة حياته ***
: : : ومن الإساءة إليه صلى الله عليه وسلم : : :
أن أفرادا وفئات تنكروا فدخلوا في نفق الساخرين من كلامه، بزعم أنه كلام
المتشددين المتنطعين، مثل قولهم: "لا زال فينا من يرى المرأة فتنة، وعورة
يجب أن تحتجب". وهذا القائل: إما أنه لم يسمع بقوله صلى الله عليه وسلم
(ما تركت بعدي فتنة، هي أضر على الرجال من النساء)
وقوله: (المرأة عورة)، فهذا جاهل جهلا مقيتا؛ إذ كيف يجهل خبرا عن نبينا
في قضية، هي محل عنايته؛ قضية المرأة، ثم لا يكلف نفسه
أن يرى ما ورد فيها من النصوص !؟
نعجب أن الصحف الأوربية موغلة ومصرة على فعلها القبيح، وفينا من يفعل
مثل ذلك كتابة، بأقبح فعل، كان ذلك في موقع ألكتروني معروف، كتب أحدهم
فيه مقالا، ضمنه كل ما ضمنه ذلك الرسام الدنمركي وزيادة، والفرق: أن ذلك
تنقص وسخر رسما وصورة، وهذا حرفا وكتابة. فماذا صنع الموقع، سوى
أنه بعد أن كثر عليه النكير، اعتذر اعتذارا باردا؛ أنه كان خطئا غير مقصود
وحذف المقال وانتهى كل شيء عند هذا الحد!!؟
نغضب من سخرية الصحف الدنمركية، وقناة عربية إسلامية إخبارية هي الأشهر
تستضيف في برنامج لها امرأة تشتم القرآن كلام الله تعالى، وتطعن في آياته
وتتكلم بكلمات يقف لها شعر المؤمن ويقشعر بدنه، وتتأذى روحه. ثم ماذا كان
من القناة، سوى أن كتبت اعتذارا في موقعها، ليس أكثر من هذا، هذا هو مقام
نبينا الأكرم صلوات الله وسلامه عليه عند هؤلاء، مع كونهم مسلمين !!؟
في المرة الأولى سخر من نبينا صلى الله عليه وسلم، فوجدنا من بيننا من سافر
إلى الساخرين، يمد إليهم يد التسامح والعفو، ويقول لهم بنبرة ضعيفة
لم تسخرون من نبينا !!؟
أعلنت المقاطعة الاقتصادية من جماهير المسلمين، لكنها سرعان ما نقضت باجتهاد
وتسرع، لمجرد أن شركة اعتذرت.. ألم يكن من الأحسن التريث والصبر، فما نحن
بظالمين إن قاطعنا، فالتجارة معهم مباحة، ولنا الحق أن تمتنع من المباح، وليس
علينا شيء، فلم الحرص إذن على إنهاء المقاطعة !!؟
قيل: الضرر سيلحق الوكالات، وهي شركات يملكها مسلمون، ويعمل بها موظفون
مسلمون، والإضرار لا يجوز بمسلم
أفليس في قلوب هؤلاء التجار وموظفيهم من حب رسول الله صلى الله عليه وسلم
والغضب له، ما يضحون لأجله بأموالهم وأنفسهم، هل تجارتهم أعز عليهم
من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد قال تعالى
قل إن كان آباؤكم وأبناءكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها
وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله
وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين
ثم ألم يعد الله تعالى وعدا حسنا، أن من ترك شيئا لله عوضه خيرا منه ؟
أم لم نعد نذكر ثواب الله ؟
قيل: المعتدية هي الصحف وليست الشركات، ولا تزر وازرة وزر أخرى
لكنهم في حلف واحد، وبلد واحد، ودين واحد، وهم جماعة واحدة؛
أي إن بعضهم يقدر على بعض، خصوصا إذا كانت الحسابات مالية اقتصادية
فذلك أهم ما لديهم، وقد عرفنا من سنته صلى الله عليه وسلم، جواز معاقبة
أفراد من قوم معتدين وأحلافهم، حتى لو كان المعتدون غيرهم، كما حصل
من أسره صلى الله عليه وسلم رجلا من أحلاف ثقيف، لما أسرت ثقيف
رجلين من الصحابة، فاشترط لإطلاقه إطلاق الصحابيين، ولم يكن ذنب
الرجل سوى أنه حلف لهم، فكان منهم في المعاملة
ثم نعود ونقول: إذا كانت التجارة معهم من المباحات، فلن نكن ظالمين
ولا معتدين إذا تركنا هذا المباح
ثم لما رأوا ردة فعل ضعيفة، وعلى استحياء في المرة الأولى، مع مسارعة
إليهم بالتسامح، ومسارعة في رفع المقاطعة : عرفوا أنه لا هيبة لنا
وأن الطعن في أخص وأعز آياتنا لن تحركنا إلا حركة المشلول. فكان ذلك
علة عودتهم إلى سيرتهم الأولى
فإذا كنا لائمين، فلا نلومن إلا أنفسنا ..!!؟
إخواني . . . أخواتي تلك كانت مقتطفات أحببت ان أطلعكم عليها
فمن شاء المطالعة بالمزيد عليه الرجوع للمصدر اتبع الرابط التالي
نحن الذين جرأناهم