لندن
يبدو أن النجم "دانيل ريد كليف" سيبقى اسمه بعيدا عن السفه والإسراف الذي يقبل عليه بعض نجوم هوليوود؛ حيث يتعامل بعقل لا يناسب سنه مع ثروته الكبيرة.
وبلغت إيرادات الممثل البريطاني دانيال رادكليف بطل سلسلة أفلام الأطفال الشيقة "هاري بوتر"، خلال عام واحد فقط 13 مليون جنيه استرليني (حوالي 26 مليون دولار).
وأفادت صحيفة "ذا صن" البريطانية الشعبية السبت 12 إبريل/نيسان 2008 بأن رادكليف -18 عاما- أحسن استغلال أمواله التي حصدها من عمله السينمائي، وذلك في شراء العقارات وفي التجارة.
وزادت ثروة النجم الشاب بحوالي ثلاثة ملايين جنيه استرليني منذ العام الماضي، باستثناء ثمانية ملايين جنيه استرليني حصل عليها من عمله في فيلم "هاري بوتر وجماعة العنقاء"، وهو الجزء الخامس من سلسلة أفلام هاري بوتر للمؤلفة البريطانية جيه. كيه. رولينج.
وكان الممثل الوسيم الذي يقدر إجمالي ثروته بحوالي 25 مليون جنيه استرليني، دفع 2.2 مليون جنيه استرليني في ديسمبر/كانون الأول الماضي لشراء منزل فخم بحي مانهاتن الراقي في نيويورك.
ويبدو أن "دانيل ريد كليف" صاحب نظرية خاصة في التوازن النفسي والابتعاد عن مشاكل الشهرة، رغم أنه أغنى مراهق في العالم حاليا.
وقال في تصريحات سابقة له "أنا محظوظ للغاية بالحصول على هذا القدر من الأموال، ولكن المال لا يؤثر على الطريقة التي أنظر بها للأشياء".
وقبل أن يصل إلى الثمانية عشرة كان والداه يتوليان شؤونه في "البيزنس" من توقيع العقود وحتى الاحتفاظ بالأموال في البنك، والمبلغ الذي ربحه المراهق الصغير حتى الآن ليس السبب في حصوله على لقب أغنى مراهق في العالم.
و"دانيل" هو الابن الوحيد لأب يعمل في مجال نشر الكتب، وأم تعمل في اختبار الوجوه الجديدة للسينما، ويبدو الفتى متوافقا مع نفسه رغم الشهرة والأموال، فهو يقول "إن الناس تتوقع منه أن يبعثر أمواله على شراء العربات الفارهة، ولكنه في الحقيقة لا يهتم كثيرا بالسيارات أو التباهي بها، ولكن هواياته تنحصر في رياضة الكريكت، والمسرح، وقراءة الروايات المختلفة"، وهي هوايات لا تكلف الكثير كما هو واضح
.يبدو أن النجم "دانيل ريد كليف" سيبقى اسمه بعيدا عن السفه والإسراف الذي يقبل عليه بعض نجوم هوليوود؛ حيث يتعامل بعقل لا يناسب سنه مع ثروته الكبيرة.
وبلغت إيرادات الممثل البريطاني دانيال رادكليف بطل سلسلة أفلام الأطفال الشيقة "هاري بوتر"، خلال عام واحد فقط 13 مليون جنيه استرليني (حوالي 26 مليون دولار).
وأفادت صحيفة "ذا صن" البريطانية الشعبية السبت 12 إبريل/نيسان 2008 بأن رادكليف -18 عاما- أحسن استغلال أمواله التي حصدها من عمله السينمائي، وذلك في شراء العقارات وفي التجارة.
وزادت ثروة النجم الشاب بحوالي ثلاثة ملايين جنيه استرليني منذ العام الماضي، باستثناء ثمانية ملايين جنيه استرليني حصل عليها من عمله في فيلم "هاري بوتر وجماعة العنقاء"، وهو الجزء الخامس من سلسلة أفلام هاري بوتر للمؤلفة البريطانية جيه. كيه. رولينج.
وكان الممثل الوسيم الذي يقدر إجمالي ثروته بحوالي 25 مليون جنيه استرليني، دفع 2.2 مليون جنيه استرليني في ديسمبر/كانون الأول الماضي لشراء منزل فخم بحي مانهاتن الراقي في نيويورك.
ويبدو أن "دانيل ريد كليف" صاحب نظرية خاصة في التوازن النفسي والابتعاد عن مشاكل الشهرة، رغم أنه أغنى مراهق في العالم حاليا.
وقال في تصريحات سابقة له "أنا محظوظ للغاية بالحصول على هذا القدر من الأموال، ولكن المال لا يؤثر على الطريقة التي أنظر بها للأشياء".
وقبل أن يصل إلى الثمانية عشرة كان والداه يتوليان شؤونه في "البيزنس" من توقيع العقود وحتى الاحتفاظ بالأموال في البنك، والمبلغ الذي ربحه المراهق الصغير حتى الآن ليس السبب في حصوله على لقب أغنى مراهق في العالم.
و"دانيل" هو الابن الوحيد لأب يعمل في مجال نشر الكتب، وأم تعمل في اختبار الوجوه الجديدة للسينما، ويبدو الفتى متوافقا مع نفسه رغم الشهرة والأموال، فهو يقول "إن الناس تتوقع منه أن يبعثر أمواله على شراء العربات الفارهة، ولكنه في الحقيقة لا يهتم كثيرا بالسيارات أو التباهي بها، ولكن هواياته تنحصر في رياضة الكريكت، والمسرح، وقراءة الروايات المختلفة"، وهي هوايات لا تكلف الكثير كما هو واضح