منتدى اوميجا

دين النظافة والتجمل 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا دين النظافة والتجمل 829894
ادارة المنتدي دين النظافة والتجمل 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى اوميجا

دين النظافة والتجمل 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا دين النظافة والتجمل 829894
ادارة المنتدي دين النظافة والتجمل 103798

منتدى اوميجا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى اوميجا
هام جدا لكل الأعضاء : جميع المشاركات المطروحة فى منتدى اوميجا تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تمثل بالضرورة وجهة نظر الموقع ,,,,,,  ادارة المنتدى




    دين النظافة والتجمل

    merna2002
    merna2002

    نائبة مدير


    نائبة مدير


    انثى
    عدد الرسائل : 5432
    العمر : 58
    الهوايا المفضلة : القراءة
    البلد : دين النظافة والتجمل Egypt10
    كيف تعرفت علينا : غيرذلك
    نقاط : 10689
    تاريخ التسجيل : 01/10/2007

    انفجار قريبا دين النظافة والتجمل

    مُساهمة من طرف merna2002 الجمعة 18 أبريل - 7:53

    دين النظافة والتجمل Besmallahuu6



    دين النظافة والتجمل وقبل أن يعنى الإسلام بالزينة وحسن الهيئة وجه عناية أكبر إلى النظافة،
    فإنها الأساس لكل زينة حسنة، وكل مظهر جميل.
    وقد روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم: "تنظفوا فإن الإسلام نظيف".

    (النظافة تدعو إلى الإيمان، والإيمان مع صاحبه في الجنة).
    وحث عليه السلام على نظافة الثياب، ونظافة الأبدان، ونظافة البيوت،
    ونظافة الطرق، وعني خاصة بنظافة الأسنان، ونظافة الأيدي، ونظافة الرأس.
    وليس هذا عجبا في دين جعل الطهارة مفتاحا لأولى عباداته وهي الصلاة؛ فلا تقبل صلاة من مسلم حتى يكون بدنه نظيفا، وثوبه نظيفا، والمكان الذي يصلي فيه نظيفا، وذلك غير النظافة المفروضة على الجسد كله، أو على الأجزاء المتعرضة للأتربة منه، المعروفة في الإسلام بالغسل والوضوء.
    وإذا كانت البيئة العربية بما يكتنفها من بداوة وصحراء قد تغري أهلها أو الكثيرين منهم بإهمال شأن النظافة والتجمل، فإن النبي عليه السلام ظل يتعهدهم بتوجيهاته اليقظة، ونصائحه الواعية، حتى ارتقى بهم من البداوة إلى الحضارة،
    ومن البذاذة المزرية إلى التجمل المعتدل.
    جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ثائر الرأس واللحية، فأشار إليه الرسول -كأنه يأمره بإصلاح شعره- ففعل، ثم رجع.
    فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
    "أليس هذا خيرا من أن يأتي أحدكم ثائر الرأس كأنه شيطان؟".
    ورأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا رأسه أشعث، فقال:
    "أما وجد هذا ما يسكن به شعره؟‍".
    ورأى آخر عليه ثياب وسخة، فقال: "أما كان هذا يجد ما يغسل به ثوبه؟".
    وجاء إليه صلى الله عليه وسلم رجل وعليه ثوب دون. فقال له:
    "ألك مال؟ قال: نعم. قال: من أي المال؟ قال: من كل المال قد أعطاني الله تعالى. قال: فإذا آتاك الله مالا، فلير أثر نعمة الله عليك وكرامته".
    وأكد الحث على النظافة والتجمل في مواطن الاجتماع مثل الجمعة والعيدين
    فقال: "ما على أحدكم -إن وجد سعة- أن يتخذ ثوبين ليوم الجمعة غير ثوبي مهنته".
    الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 24 نوفمبر - 18:42