منتدى اوميجا

قصص فيها موعظه 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصص فيها موعظه 829894
ادارة المنتدي قصص فيها موعظه 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى اوميجا

قصص فيها موعظه 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصص فيها موعظه 829894
ادارة المنتدي قصص فيها موعظه 103798

منتدى اوميجا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى اوميجا
هام جدا لكل الأعضاء : جميع المشاركات المطروحة فى منتدى اوميجا تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تمثل بالضرورة وجهة نظر الموقع ,,,,,,  ادارة المنتدى




2 مشترك

    قصص فيها موعظه

    merna2002
    merna2002

    نائبة مدير


    نائبة مدير


    انثى
    عدد الرسائل : 5432
    العمر : 58
    الهوايا المفضلة : القراءة
    البلد : قصص فيها موعظه Egypt10
    كيف تعرفت علينا : غيرذلك
    نقاط : 10689
    تاريخ التسجيل : 01/10/2007

    قصص فيها موعظه Empty قصص فيها موعظه

    مُساهمة من طرف merna2002 الجمعة 10 أكتوبر - 22:59

    قصص بها موعظة

    --------------------------------------------------------------------------------


    مات كما كان يتمنى!!

    كثيرة هي الأمنيات التي تحدو أذهاننا صباح مساء, أمنيات في الزوجة والعمل والمركز

    الاجتماعي والمال والمسكن ولكن من منا جلس مع نفسه يتفكر في شكل الخاتمة التي

    يرجوها لهذه الحياة, لا شك أن الناس يتفاوتون في أمنياتهم ورؤاهم لهذه اللحظة وما من شك

    أن هذا الاختلاف ما هو إلا انعكاس لأحلام حياتهم كلها فتعالوا بنا نتأمل كيف تمنى الآخرون

    خاتمتهم:



    ** لما نزل الموت بالعابد الزاهد عبد الله بن إدريس اشتد عليه الكرب فلما اخذ يشهق بكت

    ابنته

    فقال : يا بنيتي لا تبكي فقد ختمت القرآن في هذا البيت أربعة آلاف ختمة .. كلها لأجل هذا

    المصرع ..

    ** أمّا عامر بن عبد الله بن الزبير فلقد كان على فراش الموت يعد أنفاس الحياة وأهله حوله

    يبكون فبينما هو يصارع الموت سمع المؤذن ينادي لصلاة المغرب ونفسه تحشرج في حلقه

    وقد أشتدّ نزعه وعظم كربه فلما سمع النداء قال لمن حوله : خذوا بيدي ..!!

    قالوا : إلى أين ؟ ..

    قال : إلى المسجد ..

    قالوا : وأنت على هذه الحال !!

    قال : سبحان الله .. !! أسمع منادي الصلاة ولا أجيبه خذوا بيدي

    فحملوه بين رجلين فصلى ركعة مع الإمام ثمّ مات في سجوده

    نعم مات وهو ساجد ..



    ** واحتضر عبد الرحمن بن الأسود فبكى فقيل له : ما يبكيك !! وأنت أنت يعني في العبادة

    والخشوع .. والزهد والخضوع ..

    فقال : أبكي والله أسفاً على الصلاة والصوم ثمّ لم يزل يتلو حتى مات ..



    ** أما يزيد الرقاشي فإنه لما نزل به الموت أخذ يبكي ويقول :

    من يصلي لك يا يزيد إذا متّ ؟ ومن يصوم لك ؟ ومن يستغفر لك من الذنوب ثم تشهد ومات ..



    ** وها هو هارون الرشيد لما حضرته الوفاة وعاين السكرات صاح بقواده وحجابه :

    اجمعوا جيوشي فجاؤوا بهم بسيوفهم ودروعهم لا يكاد يحصي عددهم إلا الله كلهم تحت

    قيادته وأمره فلما رآهم .. بكى ثم قال :

    يا من لا يزول ملكه .. ارحم من قد زال ملكه ..ثم لم يزل يبكي حتى مات ..



    ** أما عبد الملك بن مروان فإنه لما نزل به الموت جعل يتغشاه الكرب ويضيق عليه النفس

    فأمر بنوافذ غرفته ففتحت فالتفت فرأى غسالاً فقيراً في دكانه .. فبكى عبد الملك ثم قال :يا

    ليتني كنت غسالاً .. يا ليتني كنت نجاراً .. يا ليتني كنت حمالاً .. يا ليتني لم ألِ من أمر

    المؤمنين شيئاً .. ثم مات ..



    وهذا مشهد من عصرنا الحديث[1][1]:

    ** شاب أمريكى من أصل أسبانى ، دخل على إخواننا المسلمين فى إحدى مساجد نيويورك

    في مدينة 'بروكلين' بعد صلاة الفجر وقال لهم أريد أن أدخل فى الإسلام.

    قالوا : من أنت ؟

    قال دلوني ولا تسألوني.

    فاغتسل ونطق بالشهادة ، وعلموه الصلاة فصلى بخشوع نادر تعجب منه رواد المسجد جميعاً.

    وفى اليوم الثالث خلى به أحد الإخوة المصلين واستخرج منه الكلام وقال له: يا أخي بالله

    عليك ما حكايتك ؟

    قال: والله لقد نشأت نصرانياً وقد تعلق قلبى بالمسيح عليه السلام ولكننى نظرت فى أحوال

    الناس فرأيت الناس قد انصرفوا عن أخلاق المسيح تماماً فبحثت عن الأديان وقرأت عنها

    فشرح الله صدرى للإسلام ، وقبل الليلة التي دخلت عليكم فيها نمت بعد تفكير عميق وتأمل

    في البحث عن الحق فجاءنى المسيح عليه السلام فى الرؤيا وأنا نائم وأشار لى بسبابته

    هكذا كأنه يوجهني، وقال لي: كن محمدياً .



    يقول : فخرجت أبحث عن مسجد فأرشدنى الله إلى هذا المسجد فدخلت عليكم.

    بعد هذا الحديث القصير أَذَّنَ المؤذن لصلاة العشاء ودخل هذا الشاب الصلاة مع المصلين ،

    وسجد فى الركعة الأولى ، وقام الإمام بعدها ولم يقم أخونا المبارك بل ظل ساجداً لله فحركه

    من بجواره فسقط فوجدوا روحه قد فاضت إلى الله جل وعلا .



    ** أخي في الله تأمل طويلا في هذه الخاتمة:

    وهذا زوج نجاه الله من الغرق في حادث الباخرة ' سالم اكسبريس ' يحكي قصة زوجته التي

    غرقت في طريق العودة من رحلة الحج يقول: ' صرخ الجميع [[ إن الباخرة تغرق ]]وصرخت فيها

    هيا اخرجي.

    فقالت : والله لن أخرج حتى ألبس حجابى كله

    فقال : هذا وقت حجاب !!! اخرجي!! فإننا سنهلك !!!.

    قالت : والله لن أخرج إلا وقد ارتديت حجابى بكامله فإن مت ألقى الله على طاعة فلبست ثيابها

    وخرجت مع زوجها

    فلما تحقق الجميع من الغرق تعلقت به وقالت استحلفك بالله هل أنت راضٍ عنى ؟

    فبكى الزوج.

    قالت هل أنت راضٍ عنى ؟

    فبكى.

    قالت أريد أن أسمعها.

    قال والله إني راضٍ عنك.

    فبكت المرأة الشابة وقالت : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله ، وظلت تردد

    الشهادة حتى غرقت

    فبكى الزوج وهو يقول : أرجو من الله أن يجمعنا بها فى الآخرة فى جنات النعيم .



    **وهذه أيضا....

    وها هو رجل عاش أربعين سنة يؤذن للصلاة لا يبتغى إلا وجه الله ، وقبل الموت مرض مرضاً

    شديداً فأقعده فى الفراش ، وأفقده النطق فعجز عن الذهاب إلى المسجد ، فلما اشتد عليه

    المرض بكى ورأى المحيطون به على وجهه أمارات الضيق وكأنه يخاطب نفسه قائلاً يارب أؤذن

    لك أربعين سنة وأنت تعلم أني ما ابتغيت الأجر إلا منك، وأحرم من الأذان فى آخر لحظات

    حياتي. ثم تتغير ملامح هذا الوجه إلى البشر والسرور ويقسم أبناؤه أنه لما حان وقت الآذان

    وقف على فراشه واتجه للقبلة ورفع الآذان فى غرفته وما إن وصل إلى آخر كلمات الآذان لا إله

    إلا الله خر ساقطاً على الفراش فأسرع إليه بنوه فوجدوا روحه قد فاضت إلى مولاها .



    **وهذه أيضا....ختامها مسك:

    وهذا شيخنا المبارك عبد الحميد كشك رحمه الله يقبض فى يومٍ أحبه من كل قلبه فى يوم

    الجمعة يغتسل ، ويلبس ثوبه الأبيض ، ويضع الطيب على بدنه وثوبه ويصلى ركعتى الوضوء ،

    وفى الركعة الثانية وهو راكع يخر ساقطاً فيسرع إليه أهله وأولاده ، فوجدوا أن روحه قد فاضت

    إلى الله جل فى علاه.



    لقد أجرى الكريم عادته بكرمه أن من عاش على شىء مات عليه ومن مات على شىء بعث

    عليه.

    هذه قصصهم فهل سيأتي يوم نكتب فيه قصتك......بفخر وشرف وعزه!!!!


    tiger
    tiger

    مشرف الموبايلات


    مشرف الموبايلات


    ذكر
    عدد الرسائل : 657
    العمر : 32
    الهوايا المفضلة : idk bs homo kteeeeeeeeeer
    العمل : msh ha2olk
    البلد : قصص فيها موعظه Egypt10
    كيف تعرفت علينا : بالصدفه
    نقاط : 2491
    تاريخ التسجيل : 17/09/2007

    قصص فيها موعظه Empty رد: قصص فيها موعظه

    مُساهمة من طرف tiger الجمعة 10 أكتوبر - 23:15

    thanx
    merna2002
    merna2002

    نائبة مدير


    نائبة مدير


    انثى
    عدد الرسائل : 5432
    العمر : 58
    الهوايا المفضلة : القراءة
    البلد : قصص فيها موعظه Egypt10
    كيف تعرفت علينا : غيرذلك
    نقاط : 10689
    تاريخ التسجيل : 01/10/2007

    قصص فيها موعظه Empty رد: قصص فيها موعظه

    مُساهمة من طرف merna2002 السبت 11 أكتوبر - 2:04

    tiger كتب:thanx


    1345 تحياتى

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 24 نوفمبر - 16:17