لا خلاف ولا جدال في أن التربية في ظل التحديات المعاصرة باتت همَّ كل أب يسعى برقي تربية أبنائه..
ولكن التحديات التي تنتشر بالمجتمع وتحيط به جعلت من التربية أمرا صعبا ومؤرقا في نفس الوقت..
فكثير من الآباء لا يوازن في تربية أبنائه:
فتجده ينفق على أبنائه كيف يشاء حتى لا يقتر عليهم.. ولكن قد يصل به الحد إلى الإسراف في الأمر
وقد يوفر لابنه ما يشاء حتى لا يحس الابن بالحرمان.. ولكن قد يطغى ذلك على جوانب سلوكية في الابن
وقد يفتح له الباب ليذهب حيثما شاء حتى لا يكبته ويضيق عليه.. وقد يؤثر ذلك على اخلاقياته بكثرة الاختلاط في المجتمع دون رقيب... الخ
فباختصار: كيف نربي أبنائنا في ظل التحديات المعاصرة؟؟
ولكن التحديات التي تنتشر بالمجتمع وتحيط به جعلت من التربية أمرا صعبا ومؤرقا في نفس الوقت..
فكثير من الآباء لا يوازن في تربية أبنائه:
فتجده ينفق على أبنائه كيف يشاء حتى لا يقتر عليهم.. ولكن قد يصل به الحد إلى الإسراف في الأمر
وقد يوفر لابنه ما يشاء حتى لا يحس الابن بالحرمان.. ولكن قد يطغى ذلك على جوانب سلوكية في الابن
وقد يفتح له الباب ليذهب حيثما شاء حتى لا يكبته ويضيق عليه.. وقد يؤثر ذلك على اخلاقياته بكثرة الاختلاط في المجتمع دون رقيب... الخ
فباختصار: كيف نربي أبنائنا في ظل التحديات المعاصرة؟؟