إحساس مؤلم
أن يطول البعاد و الخصام مع الله سبحانه و تعالى
أن تأخذنى الدنيا وأعيش فى غفلة
أن أكون مسلما ولا اعرف قيمة الإسلام
أن يضيع منى وقت الصلاة
أن يأمرنى الله بغض البصروأطلق بصرى فى المحرمات
أن يمتلئ ميزان سيئاتى و يخف ميزان حسناتى
أن انظر تحت قدمى للدنيا التى تنتهى بالموت ولا انظر أمامى للآخرة والخلود
أقف للصلاة بين الناس وهم فى خشوع وبكاء من خشية الله وأنا لا اشعر بشىء
ألا اشعر بلذة القرب و الأنس بالله
أن يعيش الإنسان و يموت ولا يشعر بحلاوة الإيمان
أن ينتهى الامتحان و تسحب منى ورقة الإجابة وأنا لم اكتب فيها شيئا
أن يقتل المسلمون فى شتى بقاع الأرض فى فلسطين والعراق و كشمير و الشيشان و غيرها لأنهم يقولوا لا اله إلا الله
وأنا اهتم بهيفاء وهبى و غيرها من الساقطات
أن أقع ضحية لأعداء الإسلام وان أساعدهم فى نشرالفاحشة لتدمير شباب المسلمين بدلا من إفاقتهم من غفلتهم
أن نتكلم عن فنان أو لاعب كرة بالساعات ولا نستطيع أن نتكلم عن الله وقدرته و صفاته لمدة خمس دقائق
عندما يأتينا الموت بغتةونتوارى فى التراب ونفارق الأهل والأحباب ولا يبقى معنا إلا عملنا
عندما يدبر أعداء الإسلام المؤامرات للإسلام لمدة قرون والمسلمون فى غفلة
عندما تحدث الفرقة بين المسلمين بسبب مباراة كرةوأعداء الإسلام يتحدون ضد المسلمين
عندما يهجر القرآن و يوضع على الرفوف
عندما نتكلم أكثر من لغة أجنبية ولا نعرف كيف نقرأ فى كتاب الله
عندما نحفظ الأغانى ولا نحفظ شىء من كتاب الله
عندما يصبح فنان أو لاعب كرة هو قدوتى ولا اعرف شيئا عن الرسول و الصحابة
عندما نترك أعداء الإسلام يخدعون المرأة المسلمة ويكشفون عوراتها ويغررون بها تحت مسمى التحرر ويجعلونها تكره دينها ونحن نتفرج و نستمتع بعورات المسلمات و غير المسلمات
عندما تنتكس الفطرة ونصبح نأكل و نشرب كالأنعام
عندما نهجر سنة النبى صلى الله عليه و سلم
عندما يقبل الله تعالى الكثير من عباده ويفتح لهم باب التوبة وارفض أن ارجع إلى الله
أن يطمس الله على قلبى فلا اعرف الحق من الباطل ولا اعرف الحلال من الحرام
ألا يكون لى صحبة صالحة تعيننى على طاعة الله
ألا افعل الخير ابتغاء مرضات الله
ألا يصبح المسلمون كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر و الحمى
أن تخلو البيوت المسلمة من التدين و الإيمان و طاعة الله وان تمتلئ بالخلافات و المشكلات نتيجة للبعد عن الله
أن نترك أولادنا فريسة للتليفزيون و المسلسلات و الأفلام تبث فيهم القيم الهابطة وتميع الدين فى عقولهم
أن نترك الغزو الفكرى الغربى يجتاح عقولنا و عقول أولادنا
ألا نختار شريك الحياة على أساس الدين لكى نبنى بيتا مسلما صالحا
ألا نربى أولادنا على الدين ونرمى بهم فى جهنم ونحن لاندرى
ألا يكون ترتيب حياتنا و تعاملاتنا و عاداتنا من خلال الدين
ألا يكون هدفنا الأساسى هو إرضاء الله و دخول الجنة
أن تكون الدنيا عندنا أهم من دخول الجنة و الخلود فيها
أن نركب القطار ولا ندرك أننا حتما سننزل منه فى محطة ما
أن يسخط الله علينا و يطردنا من رحمته
أن نفضح يوم القيامة على رؤوس الخلائق
أن يقول لنا النبى صلى الله عليه وسلم يوم القيامة سحقا سحقا بعدا بعدا
أن نصبح و المسلمون كغثاء السيل
أن تبدأ صحوة إسلامية فى عز الفتن و الأمواج المتلاطمة ولا نركب فى سفينة النجاة
ألا يكون لنا دورا فى عزة الإسلام و نصرته
ألا يكون الله و رسوله أحب إلينا من أموالنا و أولادنا و أنفسنا و الدنيا كلها
ألا يكون حب الإسلام يملأ قلبى و عقلى ووجدانى ومشاعرى و أحاسيسى
ألا يكون حب الإسلام و الغيرة على الدين يجرى فى دمى وفى عروقى
أن نعرف أن الروح ترجع إلى ربها كل يوم فى المنام وأن نصر أن ننام على معصية
ألا نقدر الله حق قدره وأن نجعله أهون الناظرين إلينا
أن يخلقنا الله و يحسن خلقنا ثم ندنس فطرتنا ونهين أنفسنا بالمعصية
أن نبتغى العزة فى غير الإسلام فيذلنا الله
أن نصبح من جنود إبليس
تعتق رقاب من النار ويقذف غيرهم فى جهنم
أن يغفر الله و يرحم و يسامح و يعفو ونحن فى إصرار على المعصية
ألا تكون أخلاقنا قدوة لغيرنا
أن تنتشر الرشوة و المحسوبية و الربا و العرى و الزنا و أكل المال الحرام و غيرها من المصائب بين المسلمين
أن ترى الرجل لا يعرف كيف يتوضأ بل ولا كيف يغتسل
أن ترى المسلمون يتبعون عادات و تقاليد فيها شرك بالله و كثير من البدع الدخيلة على الإسلام
أن نرى شبابنا يقلد الغرب تقليد أعمى وينسى أن له جدود اسمهم أبو بكر و عمر وعثمان و على
أن نفقد هويتنا كمسلمين وأن نصبح مثل الذين رقصوا على السلم لانحن مسلمون حق الاسلام ولانحن غربيون وبذلك نكون قد
مكنا الغرب مما يريد
أن تكون ألفاظنا الدارجة فيها الكثير من المخالفات العقائدية
أن نرى الأفلام تسخر من المتدينين وتهدم الدين
أن نرى وسائل الإعلام تسمى الحلال بأسماء منفرة وتسمى الحرام بأسماء براقة جذابة
أن نرى أن المجاهرة بالفاحشة أصبحت شيئا عاديا
أن من يحافظ على دينه أصبح غريبا شاذا وأن من يفعل الحرام و لا يقيم للدين وزنا أصبح هو الشخص الطبيعى
أن ترى أهلك و أصحابك فى بعد عن الله ولا تنصحهم
ألا نكون من الفائزين يوم القيامة
ألا نشعر بحلاوة قيام الليل بين يدى الله و الناس نيام
ألا نغذى روحنا كما نغذى جسدنا
أن أكون بعيدا عن طاعة الله
ألا أكون موصولا بالله
ألا يكون قلبى معلقا بالمساجد
أن يضيع عمرى ولا اعرف المهمة التى خلقنى الله من اجلها
ألا اشعر بنعمة الإسلام
أن يخوننى لسانى لحظة الموت ولا ينطق بالشهادتين
أن أموت على معصية
إن يقول الله لى يوم القيامةعبدى استهونت بلقائى؟
ألا استطيع أن أجيب على سؤال الملكين فى القبر
أن يموت احد والدى و هو غاضب على
ألا أكون واصلا لرحمى
أن أكون عبدا و أسيرا للمال أو للنساء أو للموضة أو للسيجارة أو للسلطة أو للشهوات وألا أكون عبدا خالصا لله
أن يدخل الصالحون الجنة و يتبوءوا أماكنهم ولا أكون معهم
أن تقول نفس يوم القيامة ياحسرتا على ما فرطت فى جنب الله وان كنت لمن الساخرين
وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين وأنا اذكر نفسى قبل أن اذكر احد
أن يطول البعاد و الخصام مع الله سبحانه و تعالى
أن تأخذنى الدنيا وأعيش فى غفلة
أن أكون مسلما ولا اعرف قيمة الإسلام
أن يضيع منى وقت الصلاة
أن يأمرنى الله بغض البصروأطلق بصرى فى المحرمات
أن يمتلئ ميزان سيئاتى و يخف ميزان حسناتى
أن انظر تحت قدمى للدنيا التى تنتهى بالموت ولا انظر أمامى للآخرة والخلود
أقف للصلاة بين الناس وهم فى خشوع وبكاء من خشية الله وأنا لا اشعر بشىء
ألا اشعر بلذة القرب و الأنس بالله
أن يعيش الإنسان و يموت ولا يشعر بحلاوة الإيمان
أن ينتهى الامتحان و تسحب منى ورقة الإجابة وأنا لم اكتب فيها شيئا
أن يقتل المسلمون فى شتى بقاع الأرض فى فلسطين والعراق و كشمير و الشيشان و غيرها لأنهم يقولوا لا اله إلا الله
وأنا اهتم بهيفاء وهبى و غيرها من الساقطات
أن أقع ضحية لأعداء الإسلام وان أساعدهم فى نشرالفاحشة لتدمير شباب المسلمين بدلا من إفاقتهم من غفلتهم
أن نتكلم عن فنان أو لاعب كرة بالساعات ولا نستطيع أن نتكلم عن الله وقدرته و صفاته لمدة خمس دقائق
عندما يأتينا الموت بغتةونتوارى فى التراب ونفارق الأهل والأحباب ولا يبقى معنا إلا عملنا
عندما يدبر أعداء الإسلام المؤامرات للإسلام لمدة قرون والمسلمون فى غفلة
عندما تحدث الفرقة بين المسلمين بسبب مباراة كرةوأعداء الإسلام يتحدون ضد المسلمين
عندما يهجر القرآن و يوضع على الرفوف
عندما نتكلم أكثر من لغة أجنبية ولا نعرف كيف نقرأ فى كتاب الله
عندما نحفظ الأغانى ولا نحفظ شىء من كتاب الله
عندما يصبح فنان أو لاعب كرة هو قدوتى ولا اعرف شيئا عن الرسول و الصحابة
عندما نترك أعداء الإسلام يخدعون المرأة المسلمة ويكشفون عوراتها ويغررون بها تحت مسمى التحرر ويجعلونها تكره دينها ونحن نتفرج و نستمتع بعورات المسلمات و غير المسلمات
عندما تنتكس الفطرة ونصبح نأكل و نشرب كالأنعام
عندما نهجر سنة النبى صلى الله عليه و سلم
عندما يقبل الله تعالى الكثير من عباده ويفتح لهم باب التوبة وارفض أن ارجع إلى الله
أن يطمس الله على قلبى فلا اعرف الحق من الباطل ولا اعرف الحلال من الحرام
ألا يكون لى صحبة صالحة تعيننى على طاعة الله
ألا افعل الخير ابتغاء مرضات الله
ألا يصبح المسلمون كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر و الحمى
أن تخلو البيوت المسلمة من التدين و الإيمان و طاعة الله وان تمتلئ بالخلافات و المشكلات نتيجة للبعد عن الله
أن نترك أولادنا فريسة للتليفزيون و المسلسلات و الأفلام تبث فيهم القيم الهابطة وتميع الدين فى عقولهم
أن نترك الغزو الفكرى الغربى يجتاح عقولنا و عقول أولادنا
ألا نختار شريك الحياة على أساس الدين لكى نبنى بيتا مسلما صالحا
ألا نربى أولادنا على الدين ونرمى بهم فى جهنم ونحن لاندرى
ألا يكون ترتيب حياتنا و تعاملاتنا و عاداتنا من خلال الدين
ألا يكون هدفنا الأساسى هو إرضاء الله و دخول الجنة
أن تكون الدنيا عندنا أهم من دخول الجنة و الخلود فيها
أن نركب القطار ولا ندرك أننا حتما سننزل منه فى محطة ما
أن يسخط الله علينا و يطردنا من رحمته
أن نفضح يوم القيامة على رؤوس الخلائق
أن يقول لنا النبى صلى الله عليه وسلم يوم القيامة سحقا سحقا بعدا بعدا
أن نصبح و المسلمون كغثاء السيل
أن تبدأ صحوة إسلامية فى عز الفتن و الأمواج المتلاطمة ولا نركب فى سفينة النجاة
ألا يكون لنا دورا فى عزة الإسلام و نصرته
ألا يكون الله و رسوله أحب إلينا من أموالنا و أولادنا و أنفسنا و الدنيا كلها
ألا يكون حب الإسلام يملأ قلبى و عقلى ووجدانى ومشاعرى و أحاسيسى
ألا يكون حب الإسلام و الغيرة على الدين يجرى فى دمى وفى عروقى
أن نعرف أن الروح ترجع إلى ربها كل يوم فى المنام وأن نصر أن ننام على معصية
ألا نقدر الله حق قدره وأن نجعله أهون الناظرين إلينا
أن يخلقنا الله و يحسن خلقنا ثم ندنس فطرتنا ونهين أنفسنا بالمعصية
أن نبتغى العزة فى غير الإسلام فيذلنا الله
أن نصبح من جنود إبليس
تعتق رقاب من النار ويقذف غيرهم فى جهنم
أن يغفر الله و يرحم و يسامح و يعفو ونحن فى إصرار على المعصية
ألا تكون أخلاقنا قدوة لغيرنا
أن تنتشر الرشوة و المحسوبية و الربا و العرى و الزنا و أكل المال الحرام و غيرها من المصائب بين المسلمين
أن ترى الرجل لا يعرف كيف يتوضأ بل ولا كيف يغتسل
أن ترى المسلمون يتبعون عادات و تقاليد فيها شرك بالله و كثير من البدع الدخيلة على الإسلام
أن نرى شبابنا يقلد الغرب تقليد أعمى وينسى أن له جدود اسمهم أبو بكر و عمر وعثمان و على
أن نفقد هويتنا كمسلمين وأن نصبح مثل الذين رقصوا على السلم لانحن مسلمون حق الاسلام ولانحن غربيون وبذلك نكون قد
مكنا الغرب مما يريد
أن تكون ألفاظنا الدارجة فيها الكثير من المخالفات العقائدية
أن نرى الأفلام تسخر من المتدينين وتهدم الدين
أن نرى وسائل الإعلام تسمى الحلال بأسماء منفرة وتسمى الحرام بأسماء براقة جذابة
أن نرى أن المجاهرة بالفاحشة أصبحت شيئا عاديا
أن من يحافظ على دينه أصبح غريبا شاذا وأن من يفعل الحرام و لا يقيم للدين وزنا أصبح هو الشخص الطبيعى
أن ترى أهلك و أصحابك فى بعد عن الله ولا تنصحهم
ألا نكون من الفائزين يوم القيامة
ألا نشعر بحلاوة قيام الليل بين يدى الله و الناس نيام
ألا نغذى روحنا كما نغذى جسدنا
أن أكون بعيدا عن طاعة الله
ألا أكون موصولا بالله
ألا يكون قلبى معلقا بالمساجد
أن يضيع عمرى ولا اعرف المهمة التى خلقنى الله من اجلها
ألا اشعر بنعمة الإسلام
أن يخوننى لسانى لحظة الموت ولا ينطق بالشهادتين
أن أموت على معصية
إن يقول الله لى يوم القيامةعبدى استهونت بلقائى؟
ألا استطيع أن أجيب على سؤال الملكين فى القبر
أن يموت احد والدى و هو غاضب على
ألا أكون واصلا لرحمى
أن أكون عبدا و أسيرا للمال أو للنساء أو للموضة أو للسيجارة أو للسلطة أو للشهوات وألا أكون عبدا خالصا لله
أن يدخل الصالحون الجنة و يتبوءوا أماكنهم ولا أكون معهم
أن تقول نفس يوم القيامة ياحسرتا على ما فرطت فى جنب الله وان كنت لمن الساخرين
وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين وأنا اذكر نفسى قبل أن اذكر احد