الموز يحمى من الزهايمر
واشنطن : أظهرت دراسة أجراها عدد من الباحثين الأمريكين أن تناول الموز يحمى الإنسان من العديد من الأمراض العصبية ومنها خصوصاً الزهايمر.
وأشار باحثون من جامعة كورنيل، إلى أنهم درسوا الفوائد المستخلصة للموز على الخلايا العصبية، ووجدوا أن حامض الكربوليك الطبيعى الموجود فى هذه الفاكهة يمنع التسمم العصبى فى الخلايا، مؤكدين أن الاستهلاك الإضافى للفواكه الطازجة مثل التفاح والموز والليمون يمكن أن يفيد فى تحسين التأثيرات ضد أمراض مثل الزهايمر".
ووجدت الدراسة أن التفاح من بين هذه الأنواع الثلاثة مذكورة من الفاكهة يحتوى على الكمية الأعلى من المواد الطبيعية التى تمنع الضرر بالخلايا العصبية يليه الموز فالليمون.
وخلصت الدراسة أن الموز هى أكثر الفواكه المعتمدة فى الأنظمة الغذائية فى الغرب وآسيا، موضحاً أن هذا النوع غني بالفيتامينات والمعادن والألياف.
الموز ينظم حركات القناة الهضمية
عمّان : يعد الموز فاكهة مغذية ممتازة، ويعتبر غذاء رئيسياً في بعض البلدان مثل الفيلبين وبعض سواحل أمريكا الوسطى، وقد اطلق عليه الأقدمون قبل الميلاد اسم "طعام الفلاسفة" عندما شاهدوا حكماء الهند وفلاسفتها يتخذون من الموز غذاء يستعينون به على التفكير والتأمل.
ويرجع ذلك لأن الموز غني بالكربوهيدات التي تهب الجسم بالطاقة والحرارة، وتتكون الكربوهيدرات هذه من النشا الموجود في الموز غير الناضج، لذلك يكون هذا النوع عسر الهضم قليل الحلاوة، وكلما نضج الموز تحول جزء كبير من نشائه إلى سكر فيصبح سهل الهضم مستساغ الطعم.
وأشار الباحثون، طبقاً لما ورد بجريدة "الغد الأدرنية"، إلى أن الموز مغذي ومسمن ومدر للبول ومفيد للمسالك البولية والكلوية وأمراضها، وحيث أن الموز يحتوي على كمية لا بأس بها من فيتامين "ج" لذلك فهو مضاد لداء الاسقربوط وعامل مقوي ومضاد للتعب، كما أنه يفيد المصابين بالروماتيزم والتهاب الاعصاب لإحتوائه على فيتامين"ب 1)"، كما أنه يفيد في نمو الجسم لإحتوائه على فيتامين" أ ".
وأثبتت بعض الدراسات أن الموز يحتوي على كمية لا بأس بها من البوتاسيوم ولذلك فهو يستعمل في مكافحة زيادة أملاح الصوديوم في الجسم، ويعتبر بهذا عظيم الفائدة في تخفيف حمولة الكلى وفي منع تصلب الكلى والشرايين، ويعتبر الموز منظم لحركات القناة الهضمية.
الموز يعالج قرحة المعدة
أستوكهولم: أظهرت نتائج دراسة سويدية أن الموز له قيمة غذائية وعلاجية عالية لاحتوائه علي مواد تساعد علي زيادة مقاومة الخلايا المبطنة للمعدة، الأمر الذي من شأنه منع حدوث القرحة أو شفاء القرحة الموجودة .
وكشف الباحثون أن إطعام الحيوانات بموز أخضر "غير ناضج" يساعد علي تأخير حدوث القرح، أما الموز الناضج أو المطهي فقد أثبتوا فاعليته ضد القرح .
وأوضحت الدراسة أنه يوجد في الموز عناصر ذات مزايا مقوية من شأنها تنظيم نشاط الجهاز العصبي، حيث لاحظوا أن تناول الأطفال للموز يعطيهم التوازن النفسي ويشيع فيهم روح المرح والغبطة .
وينصح الباحثون بتقديم الموز للأطفال مع اللبن الحليب، وكذلك للمصابين بفقر الدم والضعف العام، وكذلك للمرأة الحامل والمرضع .
واشنطن : أظهرت دراسة أجراها عدد من الباحثين الأمريكين أن تناول الموز يحمى الإنسان من العديد من الأمراض العصبية ومنها خصوصاً الزهايمر.
وأشار باحثون من جامعة كورنيل، إلى أنهم درسوا الفوائد المستخلصة للموز على الخلايا العصبية، ووجدوا أن حامض الكربوليك الطبيعى الموجود فى هذه الفاكهة يمنع التسمم العصبى فى الخلايا، مؤكدين أن الاستهلاك الإضافى للفواكه الطازجة مثل التفاح والموز والليمون يمكن أن يفيد فى تحسين التأثيرات ضد أمراض مثل الزهايمر".
ووجدت الدراسة أن التفاح من بين هذه الأنواع الثلاثة مذكورة من الفاكهة يحتوى على الكمية الأعلى من المواد الطبيعية التى تمنع الضرر بالخلايا العصبية يليه الموز فالليمون.
وخلصت الدراسة أن الموز هى أكثر الفواكه المعتمدة فى الأنظمة الغذائية فى الغرب وآسيا، موضحاً أن هذا النوع غني بالفيتامينات والمعادن والألياف.
الموز ينظم حركات القناة الهضمية
عمّان : يعد الموز فاكهة مغذية ممتازة، ويعتبر غذاء رئيسياً في بعض البلدان مثل الفيلبين وبعض سواحل أمريكا الوسطى، وقد اطلق عليه الأقدمون قبل الميلاد اسم "طعام الفلاسفة" عندما شاهدوا حكماء الهند وفلاسفتها يتخذون من الموز غذاء يستعينون به على التفكير والتأمل.
ويرجع ذلك لأن الموز غني بالكربوهيدات التي تهب الجسم بالطاقة والحرارة، وتتكون الكربوهيدرات هذه من النشا الموجود في الموز غير الناضج، لذلك يكون هذا النوع عسر الهضم قليل الحلاوة، وكلما نضج الموز تحول جزء كبير من نشائه إلى سكر فيصبح سهل الهضم مستساغ الطعم.
وأشار الباحثون، طبقاً لما ورد بجريدة "الغد الأدرنية"، إلى أن الموز مغذي ومسمن ومدر للبول ومفيد للمسالك البولية والكلوية وأمراضها، وحيث أن الموز يحتوي على كمية لا بأس بها من فيتامين "ج" لذلك فهو مضاد لداء الاسقربوط وعامل مقوي ومضاد للتعب، كما أنه يفيد المصابين بالروماتيزم والتهاب الاعصاب لإحتوائه على فيتامين"ب 1)"، كما أنه يفيد في نمو الجسم لإحتوائه على فيتامين" أ ".
وأثبتت بعض الدراسات أن الموز يحتوي على كمية لا بأس بها من البوتاسيوم ولذلك فهو يستعمل في مكافحة زيادة أملاح الصوديوم في الجسم، ويعتبر بهذا عظيم الفائدة في تخفيف حمولة الكلى وفي منع تصلب الكلى والشرايين، ويعتبر الموز منظم لحركات القناة الهضمية.
الموز يعالج قرحة المعدة
أستوكهولم: أظهرت نتائج دراسة سويدية أن الموز له قيمة غذائية وعلاجية عالية لاحتوائه علي مواد تساعد علي زيادة مقاومة الخلايا المبطنة للمعدة، الأمر الذي من شأنه منع حدوث القرحة أو شفاء القرحة الموجودة .
وكشف الباحثون أن إطعام الحيوانات بموز أخضر "غير ناضج" يساعد علي تأخير حدوث القرح، أما الموز الناضج أو المطهي فقد أثبتوا فاعليته ضد القرح .
وأوضحت الدراسة أنه يوجد في الموز عناصر ذات مزايا مقوية من شأنها تنظيم نشاط الجهاز العصبي، حيث لاحظوا أن تناول الأطفال للموز يعطيهم التوازن النفسي ويشيع فيهم روح المرح والغبطة .
وينصح الباحثون بتقديم الموز للأطفال مع اللبن الحليب، وكذلك للمصابين بفقر الدم والضعف العام، وكذلك للمرأة الحامل والمرضع .