كشفت دراسة جديدة بجامعة ميامي الأمريكية أن الحوامل اللائي يتعرضن لضغوط كبيرة تكون أجنتهن في منتصف الحمل أصغر من اللائي لا يتعرضن للضغوط.
وأشارت الدراسة أنه كلما زادت المشاحنات اليومية والاكتئاب والتوتر الذي تواجهه الحامل قل حجم جنينها.
جاء ذلك على لسان الدكتور "ميغيل أيه ديبجو "، والذي اشترك في إعداد الدراسة أن هرمون "كورتيزول" الذي تفرزه الغدة الكظرية وقت الشعور بالتوتر هو العامل المسئول عن المستويات المرتفعة من الحزن. وفقًا لما أوردته "الجزيرة نت".
وأضاف ديبجو أن النساء اللائي يعانين من اكتئاب إكلينيكي أو قلق ويخضعن لمستوى كبير من التوتر يجب أن يلجأن إلى نوع من العلاج الطبي، وأضاف أن هناك دليلاً يربط حزن الأم بالولادة قبل الموعد المحدد، وكذلك بانخفاض وزن المولود، وأنه لا توجد دراسة تبحث في كيفية تأثير الضغوط في فترة الحمل على الجنين.
http://islammemo.cc/article1.aspx?id=16954
ادعو من الله ان يحمى نساء المسلمين من التوتر
رغم ان بلادا كثيرة من عالمنا الاسلامى تحت القصف والاعتداء
والبقية تتوتر مما تسمهه من اخبار
لنا الله